إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اليوم العالمي للمرأة ...

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اليوم العالمي للمرأة ...

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اليوم العالمي للمرأة !؟

    الاضطهاد ..
    الظلم ..
    الاستغلال ..
    العبودية ..
    التعصبّ القبلي للجاهلية ..
    والحرية غير المنضبطة للعلمانية ..
    الرؤية السوداء للمرأة في الماضي
    " المرأة هي الاشمئزاز . . وفقدان النطق ، والجهالة العنيدة "
    "مونترلان"
    "المرأة . . مصدر كل شر . . "
    "سقراط"
    " المرأة . . هي المرض . . "
    "أبقراط"
    أما في الحاضر فشعار " المساواة بين الرجل والمرأة " قصم ظهرها ، لإنهُ شعار يتناغم مع الاقطاعية والشيوعية والاستعباد أكثر ما يتناغم مع حُريتها الحقيقة المنسجمة مع فطرتها ، شعار ساذج في زمن التطور العلمي الذي يثبت يوم بعد يوم الاختلاف في فيسولوجيا الرجل والمرأة ! وعلى أثره اختلفت الادوار بينهما ، بما يتطلبه تكامل الحياة وليس تفضيلا للرجل على المرأة !
    فاليوم العالمي للمرأة لابد أن يكون ذلك اليوم الذي عرف بهِ البشر رسالة السماء ، تلك الرسالة الناصعة من التعصبّ الجاهلي ، والتحرر العلماني ..
    " واذا الموؤدة سئلت باي ذنب قتلت "
    " انا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوب وقبائل لتعارفوا أن اكرمكم عند الله اتقاكم "
    " من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة"
    " إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والخاشعين والخاشعات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما "

    " المرأة ريحانة لا قهرمانة "
    " طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة "
    " المرأة الصالحة خير من الف رجل غير صالح "
    " إنّما المرأة قلادة فانظر ما تتقلّد، وليس للمرأة خطر ، لا لصالحتهنَّ ولا لطالحتهنَّ : فأما صالحتهنَّ فليس خطرها الذّهب والفضة ، هي خير من الذهب والفضة .."
    ما نحتاجه اليوم " رجال يرفعون قول السماء بحق المرأة تطبيقاً وليس رفع شعاراً أرضياً مُزيفاً أو حقيقي قولاً ".

  • #2
    (1)
    كُلما توّشح الليلِ بالسواد
    تألق وجهُ القمر..
    وأنتِ النور في وجهكِ يزداد
    كُلما توّشحتِ بالستر ..
    فأنتِ في سماء العالمين نجمةٌ
    لا تنالُها يدٌ لم تتوضئ بماء الطُهر ..

    تعليق


    • #3
      (2)

      المرأة إذا ما أمتلكت شخصية قوية ، لا تنسى أنوثتها و حياءها في دُرج الاسترجال !
      فالانوثة والحياء سحر المرأة على مرّ العصور.

      تعليق


      • #4
        (3)
        الأنوثة ياصديقتي أن تُنجبي طموحك ... أن تُهذّبي فكرك ... أن ترتبطي بالكتب قبل أي ارتباط .
        "آجاثا كريستي"

        تعليق


        • #5
          (4)

          المرأة بعاطفتها إنسان يفوق الانسان.
          "سعود السنعوسي"

          تعليق


          • #6
            (5)

            الاخ صديقٌ لا يعوض ، فأحرصي أن يكون رفيق دربك .
            يُحكى أن أحد الطغاة أراد عقاب امرأة عربية والسخرية منها ، وكان قد أسر زوجها وابنها وأخاها، فأعطاها الخيار لتنقذ واحداً من الأسرى لينجو من القتل، فما كان منها إلا أن قالت:
            الزوج موجود والولد مولود والأخ مفقود ،أختار أخي.
            ذهل الطاغية وعفا عن الجميع، وهذا يدل على مكانة الأخ للمرأة العربية.

            تعليق


            • #7
              نورٌ ونار ،ماءٌ وأمطار.
              قال لها : أحُبك
              فَتمنت في سرّها أن يكون كاذباً ،
              وَرفعت أكُف الرجاء
              وبأمنيتها هذهِ خَرقت ، سفينة النساء،
              هُن في العادةِ
              يَفرحن ، ويَتمنين أن يكون صادقاً
              وَيتُمتمن بها كل صبحٍ ومساء.
              فقال لها أهل الارضِ : أنتِ ماذا ،وماذا أنتِ؟
              ما نراكِ الأ رَمل ساعة ،
              أن رسمنا الحياة بأتجاه ، أنقلبتي ،
              وَرسمتي الحياة بذلك الأتجاه،
              لا نراكِ الأ في غباء.
              فقالت بكل ثقةٍ :
              ناي الحُب لهُ من الجوى والكَلف غناء،
              فهل يتمنى الأنسان لغيرهِ مثل هذا الآلم والعناء!
              الحبُ سهرٌ ، وشوقٌ ، وتيهٌ وهيام،
              فهل يتمنى الأنسان لغيرهِ مثل هذا البُكاء!
              الحُب قلوبٌ خلت من ذكر الاله،
              فهل يتمنى الأنسان لغيرهِ هذا الشقاء!
              فالحُب إذا ما ولد في غير موعدهِ
              لا يُعرف هل يموت ، أم يعيش في هناء...
              الحُب ليس ما عَرفهُ أهل الارضِ بديوان أشعارهم ،
              بل هو ذلك الحُب الموجود في كتاب السماء.
              هو نورٌ وليس نار،
              هو ماءٌ وليس أمطار،
              هو أبن (خلقنا لكم من أنفسكم… )
              فلولا نورهِ لما كانت الأقمار،
              وينسج لهما من المودة والرحمة، أثواباً وأستار،
              فلا تستسقوا الحُب في غير أوانهِ
              فيحوّل المرج الى صحراءٍ بعدما كان يَنعُم بالاخضرار،
              لأنهُ لم يُسقى بـ (ماء أخرجنا بهِ كل شيء)
              بل بـ ( ساءت الأمطار).
              سأخرق سفينة النساء ،
              من أجل يركب كل قلبين بسفينةٍ تنجو
              من موج ثقافة الدُخلاء
              ومن أجل أن يَنعم من وعى ، بالرخاء.

              تعليق


              • #8
                (7)

                يرضع الطفل من أمه فيستمد الكالسيوم من عظامها وأسنانها ،
                ليكبر ، ويضع ساق على ساق ويقول :
                ( المرأة بنصف عقل ) !
                ألم تسأل نفسك عقلك كيف اكتمل ؟!
                ( غير معروف )

                تعليق


                • #9
                  (8)

                  فلسفةٌ تُثير الحيرةِ والجدل .
                  الكثير من الرجال ، يرى أن مكان المرأةِ ،
                  في حرفٍ من قصةٍ حُبٍ تُرتجل،
                  أو في بيتِ شعرٍ ، وأي شعرٍ ، شعرُ الغزل،...
                  أما إذا تكلمت بالحكمةِ أو السياسةِ
                  تُثير فيهم ، الأستفهام والرُعب والوجل،
                  لأن فيها .. أنفاس رَجُل !!
                  عَلمت النساء بتلك الفلسفةِ المثيرةِ للجدل ،
                  فعزّزت أنوثتها بالغنج والدلال ،
                  و كلامٌ أحلى من العسل،
                  وحتى في مضغها للعلكةِ ،
                  والملبس وطريقة الشرب والأكل،
                  حتى أصبحت عند البعض لا تُحتمل ،
                  ونسي هولاء أن المرأةِ كما الرَجُل
                  روحٌ وجسد ، وعاطفةٌ وعقل ،
                  فعاطفتها الزائدة لا تعني انها بلا عقل !
                  أو وِضعت للأغراء أو تسليةِ الرجل
                  بل وضع لقلب واحد ( قلب الزوج ) ،
                  وتمنح الُحب لأسرتها دون كلل أو ملل ،
                  في البيت عواطفها وأنوثتها ،
                  وفي الخارج ، الحكمة والفهم والعمل،
                  وأحيي كل رجلا ليس بهذهِ الفلسفة مُتصل ،
                  لأنهُ سوف يكوّن أسرةٍ بالمعرفة مع العاطفة ،
                  لها جذور وأصل ،
                  وهذا حُلم يتمنى أن يراهُ الكل في المستقبل.

                  تعليق


                  • #10
                    لطالما لاحقتها نظراته،
                    ولكن اليوم مُختلف ،
                    تُلاحقها خطواته ،...
                    كانت تُجيد الأختباء ما بين الجموع ،
                    ولكن اليوم أين المَفر،
                    أوقفها بآنسة من فضلك ،
                    حاولت أن تتغاضى عن الصوت ،
                    ولكن أقترب أكثر ،
                    آنسة من فضلك ،
                    أطرقت برأسها ، وآشاحت بوجهها عنه وقالت : تَفضّل،
                    قال لها : تُحبينَني ...
                    أرتعبت ، أرتعشت ، خَجلت .
                    حاولت أن تترك المكان ،
                    ولكن سارع في قوله :
                    لا تذهبي ، أرحمي قلباً أصبح يعيش في سَقر،
                    قالت له : أن قلتُ لا .
                    قال : سأسعى لنيل قلبك ، لأني لا اراكِ في ظلمة النساء الا قَمر.
                    قالت والحياء يُغلف كل وجودها : وأن قُلت نعم .
                    قال : أذن ما بالكِ دائما في صدٍ ووجه مُكفهر!
                    قالت له : لكَ كما لي ،
                    أمٌ تَعبت ، وَربّت ، حتى أعياها السهر،
                    وأبٌ يشقى ويكد ، حتى أنحنى الظهر،
                    وأنتَ جالسٌ بنظراتك ، تُفني العُمر!
                    على مقاعد الشوق ، بدلاً من مقاعد الدراسة ، لخروجها تنتظر،
                    والأستاذ يشرح ، وأنت تكتب أحُبك في كُل الدفتر،
                    فتبرّهما بأهداء الرسوب وبرسوبك قلبيهما دوماً ينفطر،
                    ولِخبرتهما بالحياة ، يعلمان أن ولدهم أصابهُ مرض الحُب،
                    فيُنزلون على تلك الفتاة دعائهم فجَراً وسَحر،
                    لأنهم يظنون أنها أعطتك قلباً ، ونزهةٌ ما بين الشَجر،
                    أي أسرةٌ ستكوّن ، وأي تربية تُقدم ،
                    بعدما تركت طموحك ، وأهدافك ، لحُبٍ لا يبقي ولا يَذر ،
                    ثَرتُم على كُل شيء ، في الملابس ، وقصات الشعر،
                    الأ ثورتكم على قائد الحُب ، تستسلمون لهُ ، بكل سهولة ويُسر،
                    ليعيث في قلبكم ، دموعاً وآلما ، وروحاً بسكين الشوق تُنحر
                    أنتفض ، وغَض البَصر،
                    وأدرس ، لتكسب قلبين عليكَ لطالما أنكسر ،
                    وعُد بخطواتك ، ليومٍ لم تكن تعرف فيهِ ذلك القمر.
                    وأطلب من الباري ، أن يُعينك ، وأن يستجيب لك القدر،
                    رحلت ، وما رحلت…
                    فكلماتها ، رسمت في نفسهِ جدولاً ونهر.
                    و حفرت ،كما تَحفر قطرات السماء على قلبهِ أجمل أثر.

                    تعليق


                    • #11
                      (10)

                      اذا كانت الجنة تحت اقدام الامهات ، فوصايا الامهات بالتأكيد رسائل فطرية مِن تلك الجنان ، فخذوا بها ، لأنهُ لا يوجد قلب يُحبكم أكثر مِن قلوب امهاتكم ، ولأن وصايهن عفوية طاهرة كقلب السماء ، لا تقللوا مِن شأنها سواء كانت امهاتكم مُتعلمات ، أميّات لا يعرفن القراءة والكتابة ، او اقل من شهادتكم العلمية .
                      في رسالةٍ من امٍ الى ابنها العاشق ( كلفني قلبك تسعة اشهر ليتكون في بطني ، فلا تدع شخصا يكسره لك في 15 ثانية !)
                      I took nine months to form your herat , do not het anyone break it in fifteen seconds

                      تعليق


                      • #12
                        أسمح لي بالحديثِ عنه .
                        .
                        .
                        ....
                        .
                        .
                        .
                        الدين ،ليس كتاب بنسخة قديمة ، لا تصلح إلا للمتاحف الاثرية ،
                        بل الدين كتاب بطبعة جديدة وبحلة فاخرة ، لأن الدين كتكنولوجيا متطورة ، مُفرداته تتناسق مع كل العصور.
                        الدين ليس شابٌ مهزوماً ،مُنكسر ،
                        يرتدي الرّث من ثيابهِ زهُدا ، وفي رُكن غُرفتهِ مُنعزلاً
                        يُرتل آيات العبادة في وحدته !
                        وإذا ما خرج تلّثم بوشاحه خوفاً من نظرات الاخرين.
                        بل الدين شاب مُعتد بنفسه ، لهُ عُزة ظنها البعض تكبراً
                        ولهُ منطقاً ظنها البعض عن المألوف خارجة ،
                        ولهُ من الشجاعة ، ما يظنها البعض جرأة وتهوراً .
                        وله حرية بنكهة نبوية ، فهو حر من القيم والعادات البالية ،
                        ومن الميول النفسية واهوائها الزائفة ،
                        ويظنها البعض ضرباً من العبودية .
                        الدين ، يبدأ بخطوة حذرة وبسيطه عندما ندخل بحره،
                        ثم يُخرجنا بالف خطوة ، فنتنفس الوجود بقدر عمقه.
                        الدين حروفه لا تقبل بالسكون ، لأنهُ ليس جامداً
                        بل حروفه تعشق الحركات ،
                        حتى يكون بعد أستقراره في النفوس على الجوارح مُتحركاً
                        الدين شرقي الهوى ، كلامه يرتدي أثواب الحياء وهيبة الرجال .
                        الدين في كلماته ليس معادلة رياضية مُعقدة ،
                        أو مادة نحو جافة ، بل هو ببساطة تتابع الأرقام ، وبنداوة البلاغة .
                        الدين ليس كتاب يبدأ بـ ( د) لينتهي بـ ( ن)
                        فيكون في النفوس مملول ،
                        بل الدين كالقرآن جامعٌ مانع ، عبارة عن مكتبة تضم العلم والآدب ،
                        والبلاغة والنحو ، وكل العلوم التطبيقة والنظرية ، فالدين مزيج من النكهات .
                        الدين كقيم ومبادئ وأحكام ، ثابتة ، ولكن صورة تلك المفردات وطرحها تختلف من زمن لآخر .
                        الدين مفردة عجيبة ليست حكراً على فئة معينة ، بل يستطيع العالم أن يتكلم بها بمعادلته الرياضية ، والآديب بحروفهِ البلاغية ، والشاعر ، بأبياتهِ الشعرية ، وعالم الدين بمصطلحاته الحوزوية .
                        أن كل أنسان مهما حوى من العلوم المختلفة ، أذا لم يحمل ثقافة الدين معه ، فورقة قلبه سرعان ما يصيبها الأصفرار ، ويجمد حبر قلمه .
                        لأن الدين من بين العلوم المختلفة ، هو شاب لا يمكن للزمان أن يرسم التجاعيد على وجهه ، وكل من ضمه ، الى نفسه ، يكتسب صفة الطاقة والنشاط ، وأستمرار حرفه الأخضر ، نابضا بسر الخلود،
                        ليرسم على جيد الزمان سحر قصته .
                        أن لغة الدين ، درجات وطبقات كدرجات الناس وطبقاتهم
                        ولكن لم ولن تكون إلا لغة واحدة مع الكل ، لغة الاحتشام والوقار ، وصورتها لا تخدش الروح ، وعكس ذلك لن تكون ابداً.
                        فضم الدين إليك ، وضعهُ ثقافة في مصاف الثقافات الاخرى ، في مكتبة قلبك ، ستشعر كأنك في حضن والدين لا يغيبون عنك أبداً ،
                        كيف لا يحدث ذلك وكلمات الدين من الذي هو أقرب الينا من حبل الوريد.

                        تعليق


                        • #13
                          (11)

                          العقل الذكوري لا يُعاني منه فقط المجتمع الشرقي ، بل ما دام هناك شيء اسمه رُجُل على كوكب الارض فاذن يوجد عقل ذكوري اين ما حلّ ، ويرى انهُ مخلوق من الدرجة الاولى ، وان المرأة مخلوق من الدرجة الثانية .
                          وشيء جميل ان نجد قلة ممن لا ينتمي للسواد الاعظم
                          يقول استاذ في الفيزياء النظرية
                          " لا يزال عند بعض الناس نظرة خاطئة وهي المرأة اقل من الرجل قدرة على التفوق في التخصصات العلمية ، وحجتهم ان اغلب العلماء والمخترعين هم من الرجال ، واسهل طريقة للرد على هذه الحجة الخاطئة هي بمعرفة ان النساء لم يعطن الفرصة اصلا للدراسة الجامعية والنشاط البحثي الا قبل عقود قليلة من الزمن ففي امريكا مثلا ، لم يصدر قانون المساواة بين الرجال والنساء الا في عام 1972 ! والعجيب انه بعد هذا القانون بعشر سنوات فقط (1982) اصبح عدد خريجي البكالوريوس من النساء اكثر من الرجال ، وفي عام 2006 اصبحت نسبة الحصول على شهادة الماجستير والدكتوراه عند النساء اعلى لا يوجد مانع " نظامي " لكن من حديثي مع عدة نساء امريكيات فهن يتعرضن لضغوط مجتمعية والتنمر حين يدخلن مجالات STEM وحتى قبل دخولهن منذ ايام المدرسة يتم ترسيخ فكرة انهن اقل قدرة في هذه المجال وهذه من الاسباب التي تجعل الفتيات يبتعدن عن دخول التخصصات العلمية والهندسة في امريكا ، فهناك صورة سيئة عن الفتاة التي تدخل مثل هذه الاقسام باعتبارها فاشلة اجتماعيا كما في المسلسل الشهير Big Bang Theory ، هذا بالاضافة الى التفرقة في المرتبات والمناصب "

                          تعليق


                          • #14
                            (12)

                            تساؤل امرأة؟!


                            أُرْمَى بِعَقْلِي في الرِّجَالِ بِنَقْصِهِ،
                            وَأَنَا أَتُوقُ لِمَنْ يُجيبُ سُؤَاليْ،
                            لِلعَقْلِ أَخْتَارُ الذي أَخْتَارُهُ،
                            ولِفِتْنَتِيْ يَخْتَارُنِيْ وَ جَمَالِيْ!!؟



                            *الرباعية الـثامنة في ديوان (مناسك عشق)
                            للشاعر (حسن خليفة).

                            تعليق


                            • #15
                              (13)






                              رمز الحرية الأمريكية ، تمثالها ، سيدة محتشمة جدا وتكاد تكون محجبة ..وعندنا..يتعرون بحجة الحرية !

                              " احمد خيري العمري "

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X