إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فكأن قائلا يقول بليلة المعراج انتهى الأمر؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فكأن قائلا يقول بليلة المعراج انتهى الأمر؟

    ظ…ظ† ط£ط®ط·ط§ط، ط§ظ„ط£ظ…ط© ط³ظ†ط© ظˆط´ظٹط¹ط© طھظ‚ط¯ظٹط³ ط§ظ„ط±ط¬ط§ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط***ط³ط§ط¨ ط§ظ„ط¯ظٹظ†
    ظ…ط§ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط´ظ‡ط§ط¯ط© ظˆط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ظٹظ† ط§ظ„ط***ط³ظٹظ†ظٹ ط§ظ„ظ…ط***ط§ط¶ط±ط© ط§ظ„ط®ط§ظ…ط³ط©
    https://m.facebook.com/story.php?sto...14880981865429
    التعديل الأخير تم بواسطة الايرواني_حسين; الساعة 29-11-2017, 04:41 PM.

  • #2
    من كتاب شرح باب حادي عشرلسماحة الأستاذ الشيخ محمد كاظم الخاقاني
    فكأن قائلا يقول بليلة المعراج انتهى الأمر؟
    نقول لما كان الحق
    سبحانه وتعالى كل يوم في شأن فالعالم. متطور سيال نحوغايته
    ‎ ‏ اللامتناهية. وإذا كان العالم سيالا و تحركا نحو غايته اللامتناهية فالعالم
    جريان وسير وخروج إلى الحق سبحانه وتعالى فليلة المعراج هداية
    والهداية مستمرة على أشرف الكائنات لأن الله كل يوم هو قي شأن فلابد
    أن يكون على رأس كل الحقائق وقممها العارف بكل أيام الله بكل
    واقعيتها وأسمائها وصفاتها المعلم لكل العوالم هو الرسول الأعظم (ص)
    فهو المعلم الأعظم لكل العوالم السائر بتعليمه لكل الخلائق كما كان في
    عالم الأرض هو في مالم المثل وكما كان في عالم المثال هو في عالم
    القيامة وكما كان في يوم القيامة سيبقى مرشدا ومعلما فهو الطريق والحبل
    الموصل إلى الله تعالى يوم القيامة وبعد ذلك لان العروج إلى الله تعالى لا
    حد له فهو الدفع الأعظم لكل الملائكة ولكل الأنبياء فهو شفيع
    ابراهيم (ع) وشفيع الجميع، فهذه ضلالة العظماء فرب انسان يمدح على
    شيء فمن باب التقريب الذهني نقول أن الطفل إذا جاء وسلم في مجلس
    بآداب مدحه الناس لكن لو سلم هذا الطفل من يعد عشرين سنة بتفس
    اللهجة التي سلم بها قيل عشرين سنة لإنتقده الناس مع أنهم مدحوه عليه
    قبل عشرين سنة أخذوا يذمونه بعد عشرين سنة ومن بعد ما يتجاوز الأربعين
    لو جاء بما تكلم به بالعشرين لنتقده العقلاء لأنه يجب أن يكون بقالب
    وواقع يختلف عن واقع العشرين، كل إنسان يما يناسبه قد يكون مدحا، أنا القاصر المقصر الجاهل أمدح يوم القمامة إذا قدمت على ربي بترك
    المحرمات وبالإقدام على الواجبات فأمدح يوم القيامة ويقال لي أنه من
    العباد المتقين لكن الرسول الأعظم (ص) لو جاء بترك المحرمات والاقدام
    على الواجبات بل لو جاء فوق ذلك بالتجنب عن المكروه وإتيان
    المستحبات يل لو جاء قوق ذلك بالإقدام على كل عدل وكل حسنى بل لو
    جاء فوق ذلك بما هو أعظم من هذه الأمور كلها حتى في خواطره النفسانية
    قد يكون ملوما وضالا لأنه يجب أن يكون الوجود الأكمل الحاكي لكل
    الأسماء والصفات الإلهية فعدم كونه وجودا حافيا يكل الأسماء والصفات ‎ ‏
    ‏الإلهية وناشرا لهذه الأسماء والصفات الإلهية على عالم الإمكان فهذه هي
    ضلالة رسول الله (ص) فهو (ص) فوق عالم الإمكان وإن كان ممكنا
    وتحث واقع الوجود الواجب وواقع الربوبية.

    فمثل بعض الكلمات والمتاهات التي يظنها البعض بالنسبة إلى الأنبياء
    يجب أن يتأمل فيها الإنسان وألا يتسارع قي مثل هذه الكلمات و إلا
    فالعصمة قد تكون موجودة لأبي ذر العصمة التي يتصورها الناس موجودة
    للكثير من عظماء الخلق، هذه العصمة العملية وعدم الخطأ في التطييق
    للأمور واستيعاب حقائق الأحكام قد تكون لكثير من الناس، نحن نعتقد أن
    أمثال أبى ذر والمقداد وعمار وأمثال هؤلاء من العظماء هم فوق ما يتصوره
    الناس فكيف حال العصمة بالنسبة الى رسول اله (ص) فهذه العصمة التي ‎ ‏
    ‏يتكئون بها نحن قد نتصورها في شأن عمار وأبي ذر وهؤلاء العظماء فضلا
    عن رسول الله (ص) .

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

    صورة التسجيل تحديث الصورة

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
    أنشئ بواسطة مروان1400, 14-04-2024, 05:29 AM
    ردود 0
    20 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة مروان1400
    بواسطة مروان1400
     
    أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 13-04-2024, 07:22 AM
    ردود 0
    13 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة وهج الإيمان
    بواسطة وهج الإيمان
     
    يعمل...
    X