إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اسائه للنبي (ص)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسائه للنبي (ص)

    صحيح البخاري
    الجزء السابع
    الصفحة 130
    (عن انس بن مالك ان رجل اطلع من بعض حجر النبي (ص) فقام اليه النبي (ص) بمشقاص فكأني انظر اليه يختل الرجل ليطعنه) اي ان خاتم الانبياء عندما رئى دالك الرجل تدهورت حالته وصار كا المختل ليضرب ذالك الرجل وهذا التصرف سيء وقبيح انضرو الى العمريه كيف ينسبون الاءسائه الى خاتم الانبياء صل الله عليه واله

  • #2
    صحيح البخاري
    الجزء الثاني
    الصفحة 66
    عن ابي هريره (صل النبي (صل الله عليه واله وسلم) احدى صلاتي العشى قال محمد واكثر ظني العصر ركعتين ثم سلم ثم قام الى خشبة في مقدمة المسجد فوضع يده عليها وفيه ابو بكر وعمر يقول فأبا ان يكلماه فخرج سرعان الناس فقال اقصرت الصلاة ورجل يدعو اليه النبي (ص) الى اليدين فقال انسيت ام قصرت فقال لم انسى ولم تقصر قال بلى قد نسيت فصلى ركعتين ثم سلم ثم كبر فسجد ثم فسجد مثل سجوده )
    يعني النبي نسى ركعتين وجو ليه ما يسمون(الصحابه) وقالو ليه انتا قصرت انتا نسيت وهذا نقص في العباده واذا كنتم تقولون انه يسهو في صلاته هذا يعني انه انصرف الى امر دنيوي خب هذا مو نبي اللا يسهو في صلاته وهذا طعن في شرعية النبي(ص)

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أي سعودي يسقط
      صحيح البخاري
      الجزء السابع
      الصفحة 130
      (عن انس بن مالك ان رجل اطلع من بعض حجر النبي (ص) فقام اليه النبي (ص) بمشقاص فكأني انظر اليه يختل الرجل ليطعنه) اي ان خاتم الانبياء عندما رئى دالك الرجل تدهورت حالته وصار كا المختل ليضرب ذالك الرجل وهذا التصرف سيء وقبيح انضرو الى العمريه كيف ينسبون الاءسائه الى خاتم الانبياء صل الله عليه واله
      السلام عليكم
      الأمر ليس لما ذهبت اليه عزيزي المحترم
      الختل عند أهل اللغة له معاني، وذكر ابن منظور في لسان العرب: وفي الحديث كأَني أَنظر إِليه يَخْتِل الرجل ليَطْعنه أَي يُدَاوِرُه ويَطْلُبه من حيث لا يَشْعُر.

      وقد فسره في فتح المنعم ج8 ص455 بالقول:
      (فكأني أنظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يختله، ليطعنه) "يختله" بفتح الياء وسكون الخاء وكسر التاء، أي يراوغه ويستغفله ليطعنه، وطعن يطعن من باب فتح، وكتب، قال النووي: وضم العين في المضارع أشهر، وفي رواية البخاري "فكأني أنظر إليه، يختل الرجل ليطعنه".

      وقال ابن حجر في تلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير ج4 ص231:
      1814- حديث سهل بن سعد: أن رجلا اطلع من جحر في حجرة النبي صلى الله عليه وسلم، ومع النبي صلى الله عليه وسلم مدرى يحك بها رأسه، فلما رآه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لو أعلم أنك تنظرني لطعنت به في عينك؛ إنما جعل الاستيذان من أجل النظر" (1)، متفق عليه، وله ألفاظ.

      1815 - قوله: "ويروى أنه صلى الله عليه وسلم كان يخاتله النظر، ليرمي عنه بالمدرى"، متفق عليه من حديث أنس(2)، وله ألفاظ أيضا.
      -----------
      (1) أخرجه البخاري [12/ 253]، كتاب الديات: باب من اطلع في بيت قوم ففقأوا عينه فلا دية له، حديث [6901]، ومسلم [3/ 1698]، كتاب الأداب: باب تحريم النظر في بيت غيره، حديث [40/ 2156]، من طريق قتيبة بن سعيد حدثنا ليث عن الزهري ان سهل بن سعد أخبره أن رجلاً اطلع في جحر في باب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومع رسول الله صلى الله عليه وسلم مدرى يحك بها رأسه فلما رآه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لو أعلم أنك تنتظرني لطعنت بها في عينك" ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنما جعل الإذن من أجل الصبر" .
      وأخرجه البخاري [10/ 379]، كتاب اللباس: باب الامتشاط، حديث [5924]، [11/ 26]، كتاب الاستئذان: باب الاستئذان من أجل البصر، حديث [6241]، ومسلم [3/ 1698]، كتاب الآداب: باب تحريم النظر في بيت غيره، حديث [41/ 2156]، والترمذي [5/ 61]، كتاب الاستئذان: باب من اطلع في دار قوم بغير إذنهم، حديث [ / 2709]، وأحمد [5/ 330، 334- 335]، وعبد الرزاق [10/ 383]، رقم [19431]، والدرامي [2/ 197- 198]، والحميدي [2/ 412]، رقم [924]، وعبد بن حميد في "المنتخب من المسند" ص [166]، رقم[448], وأبو يعلى [13/ 499- 500]، رقم [7510]، وابن السني في "عمل اليوم والليلة"، رقم [659]، والبيهقي [8/ 338]، والبغغوي في "شرح السنة" [5/ 441- بتحقيقنا]، كلهم من طريق الزهري عن سهل بن سعد الساعدي به.
      وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح.
      (2) أخرجه البخاري [11/ 26]، كتاب الاستئذان: باب الاستئذان من أجل البصر، حديث [6242]، ومسلم [3/ 1699]، كتاب الآداب: باب تحريم النظر في بيت غيره، حديث [2157]، وأبو داود [2/ 764- 765]، كتاب الأدب: باب في الاستئذان، حديث [5171]، وأحمد [3/ 239، 242]، والطيالسي [1/ 303- منحة]، رقم [1873]، من طريق حماد بن زيد عن عبيد الله بن أبي بكر بن أنس عن أنس أن رجلاً اطلع من بعض حجر النبي صلى الله عيله وسلم فقام إليه النبي صلى الله عليه وسلم بمشقص أو بمشاقص فكأني أنظر إليه يختل الرجل ليطعنه.
      وأخرجه البخاري [12/ 225]، كتاب الديات: باب من أخذ حفنة أو اقتص دون السلطان، حديث [6889]، والترمذي [5/ 61]، كتاب الاستئذان: باب من اطلع في دار قوم بغير إذنهم، حديث [2708]، وأحمد [3/ 125]، وأبو يعلى [6/ 435]، رقم [3813]، كلهم من طريق حميد عن أنس بن مالك به.
      وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح.


      نعم أشكل البعض على هذه الرواية بما يلي:
      اخرج مسلم في صحيحه في كتاب الآداب باب تحريم النظر في بيت غيره:
      عن أنس بن مالك، أنّ رجلاً اطّلع من بعض حجر النّبي، فقام إليه النّبي، بمشقصٍ أو بمشاقص، فكأني أنظر إليه يختل الرّجل ليطعنه.
      وأخرجه البخاري ايضا في صحيحه في كتاب الاستئذان وفي كتاب الديّات باب من اطّلع في بيت قومٍ ففقؤوا عينه فلا ديّة له.
      إن الخلق العظيم يأبى هذا التصرف من نبي الرّحمة الذي هو بالمؤمنين رؤوف رحيم
      ،
      كان من المفروض والواجب أن يقوم النّبي لهذا الرّجل الذي اطّلع علي حجرة النّبي ويعلّمه الآداب ويفهمه بأن ما فعله حرامّ، لا أن يأخذّ مشقصاً ويختله ليطعنه ويفقأ عينه، على أنّ الرجل قد يكون على حسن نيّة لأن الحجرة لم تكن حجرة أزواجه والدّليل أنّ أنس بن مالك كان موجوداً فيها. فأي تهمة هذه توجّه إلى رسول الله وتصوّره بالفظ الغليظ الذي يختل أي يستغفل الرّجل ليفقأ عينه.
      (يختله) أي يستغفله ويأتيه من حيث لا يراه، هكذا فسروه البخاري.


      والمستشكل هو أحد النصارى الحاقدين على النبي صلى الله عليه وآله، وممن وجد ما يسوغ له هذه التهم من كتب القوم، مع الاسف.
      وقد رد آخر على هذا بشكل حوار بين نصراني ومسلم، فقال:

      النصراني: كثيرًا ما تقولون أن نبيكم لم يقتل إلا رجلاً واحدًا في حين أنه جاء في صحيح البخاري: "حَدَّثَنَا ‏ ‏مُسَدَّدٌ ‏ ‏حَدَّثَنَا ‏ ‏حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ‏أَنَّ رَجُلًا اطَّلَعَ مِنْ بَعْضِ حُجَرِ النَّبِيِّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏فَقَامَ إِلَيْهِ النَّبِيُّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏بِمِشْقَصٍ ‏ ‏أَوْ بِمَشَاقِصَ فَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِ يَخْتِلُ الرَّجُلَ لِيَطْعُنَهُ", فهل طعنه الرسول فعلا؟!

      المسلم: الحديث في البخاري هذا صحيح, وتبويب البخاري لهذا الحديث يرد على هؤلاء الحاقدين الذين زعموا بجهل واضح أن النبي صلى الله عليه وسلم قتل ذلك الرجل! , فلقد وضع البخاري هذا الحديث تحت باب: (من اطلع في بيت قوم ففقأوا عينيه فلا دية له).
      وهناك رواية أوردها البخاري تبين الأمر بجلاء:
      "حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا ليث عن ابن شهاب أن سهل بن سعد الساعدي أخبره أن رجلاً اطلع في حجر في باب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومع رسول الله صلى الله عليه وسلم مدرى يحك به رأسه ، فلما رآه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لو أعلم أنك تنتظرني لطعنت به في عينيك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما جعل الإذن من قبل البصر".
      وعلى هذا يكون قول الراوي (فَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِ يَخْتِلُ الرَّجُلَ لِيَطْعُنَهُ) أي ليطعنه في عينه ليفقأها لا ليطعنه يريد قتله, وفي هذا يقول النبي صلى الله عليه وسلم " لو أن امرء اطلع عليك بغير إذن فحذفته بحصاة ففقأت عينه لم يكن عليك جناح "(أخرجه البخاري), وهذا من تمام صيانة الحرمات وحفظ الأعراض.
      ورغم هذا لم يجزم أحد أن النبي صلى الله عليه وسلم طعن من أراد أن يطلع على حرمات منزله ففقأ عينه رغم أنه هو الذي شرع هذا , فالراوي قال (فَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِ يَخْتِلُ الرَّجُلَ لِيَطْعُنَهُ) والنبي صلى الله عليه وسلم قال في الرواية الأخرى (لو أعلم أنك تنتظرني لطعنت به في عينيك) ! , فليس هناك دليل واضح أنه فعل هذا , أليس هذا دليل أخر على رحمته أيها الطاعن!
      فلو فعل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك فهو الشجاع الأبي الغيور على أهل بيته الأطهار, ولو لم يفعل فهو الرحمة المهداة إلى البشرية جمعاء!


      وكتب آخر مستشكلا:
      صحيح البخاري - كتاب الاستئذان - باب الاستئذان من اجل البصر
      حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ:
      أَنَّ رَجُلًا اطَّلَعَ مِنْ بَعْضِ حُجَرِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَامَ إِلَيْهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمِشْقَصٍ أَوْ بِمَشَاقِصَ فَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِ يَخْتِلُ الرَّجُلَ لِيَطْعُنَهُ


      السؤال الاول: ماذا كان يفعل هذا الرجل في حجر رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
      السؤال الثاني: كيف يريد الرسول قتل هذا الرجل غدرا بدون ان يعرف ماذا كان يفعل ؟
      السؤال الثالث: ماهي نهاية القصة يابخاري ؟؟؟ لماذا بترتها ؟؟
      السؤال الرابع:: ماهو هدف البخاري من وضع هذه القصة الغامضة المسيئه في صحيحه ؟


      وقد اجيب هذا الاشكال بنحو ما ذكر اعلاه على لسان المسلم.
      ورغم هذا وذاك بعض الاشكالات واردة على هذا الحديث، وقد وجد لها البعض مدخلا للطعن، وبدلا من رد الحديث أخذ القوم بالتبرير له لأنه ورد في كتاب لا يأتيه الباطل إليه عندهم!!!! ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
      أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 27-03-2024, 06:44 PM
      ردود 0
      13 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة وهج الإيمان
      بواسطة وهج الإيمان
       
      أنشئ بواسطة مروان1400, 26-03-2024, 06:41 AM
      ردود 0
      14 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة مروان1400
      بواسطة مروان1400
       
      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 25-05-2019, 07:10 AM
      ردود 3
      268 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة وهج الإيمان
      بواسطة وهج الإيمان
       
      يعمل...
      X