![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
Tweet |
![]() |
|
خيارات الموضوع | بحث في هذا الموضوع | طريقة العرض |
|
|||||||||
إقتباس:
يا سفيه من أنتم؟؟ آية الله الشيخ حسين الراضي حفظه الله هو من العلماء المحققين عندما تتكلم قل أنا أو قل نحن جماعة ياسر الحبيب ولا تتكلم بلسان الشيعة!!! |
|
|||||||||
إقتباس:
ارتحت ؟ |
|
|||||||||
(ومَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا)الاحزاب:53 كيف قرن الله تعالى بين أذى النبى والتزوج من أزواجه وجعله عظيماً عنده وفى هذا دلالات تهدم المذهب الشيعى أول شييء الخطاب للمؤمنين يشرع الله لهم حرمة الزواج من ازواج النبى بعده وواضح أن الخطاب لمن عاصره ولو كانوا كفاراً لما خاطبهم بهذا أصلاً إذ الكافر لا يحل له الزواج بالمؤمنة ولو كفروا بعد موته لكان كذلك أيضاً لم يخاطبهم لهذا وهم الذين نقلوا لنا القرآن وللدنيا كلها الدلالالة الثانية هى إثبات إيمان أمهات المؤنين بما فيهم عائشة وحفصة رضى الله عنهما لدخولهما فى لفظة أزواجه فلو كن كافرات حاشا لله لما بالى الله تعالى بذكرهما هكذا وذكر حرمتهما ضمن أزواجه صلى الله عليه وسلم فالأية تهدم أصل الشيعة فى جعل الصحابة كفار والأصل الأخر من الطعن فى أم المؤمنين إذ جعل الله لها حرمة وجعلها من حريم النبى حتى بعد موته فلو كان منهم من لا تستحق أن تكون من حريمه بعد موته او وقعت فى الفاحشة لاستثناها والأية جلية |
|
|||||||||
تحريم الزواج بأزواج النبي من بعده هذه كرامة لرسول الله صل الله عليه و آله وليست مختصة بالمؤمنات منهن بل حتى المنافقات .
ونحن لا نقول أن عائشة و حفصة لعنهما الله كانتا كافرتان في حياة الرسول بل نقول منافقتان نعم بعد حياته أظهرتا كفرهما على وصي رسول الله . وقد استثنى الله عز وجل عائشة و حفصة في سورة التحريم فهم خارجتان عن الزوجية الآن بل مطلقتان |
|
|||||||||
إقتباس:
إقتباس:
لا تتكلم بلغة الجمع!!! |
|
|||||||||
أنا اتكلم بلسان حال مذهب الإمامية قاطبة عندما أقول هذا ومن يخترع مذهباً له يقول بإيمانهما فلا يهمني أمره بل ليذهب لمذهب أمثال الزيدية وليترك القول بإمامة الاثنا عشر
|
|
|||||||||
أنا اتيتك بقرآن رب العالمين الذى لو كانت منافقة او كافرة او فاسقة لما أنزل فيها هذا فضلا عن تبرأته إياها كما اعترف بها الشيعة أن المبرأة هى عايشة وابحث تجد
|
|
|||||||||
إقتباس:
إقتباس:
|
|
|||||||||
لو رمى أئمة أل البيت بذلك وحاشا لله لهم ذلك (ونحن لا نرضاه) لأقمتم الدنيا غضبا لهم ولانكرتم ذلك
أما النبى صلى الله عليه وأله فلا أولاً السيدة مارية أمة لم تكن زوجة ولم يكن حدوث الفجور من الإماء مما يشين الرجل عند العرب وهذا معروف فلم يكن الأمر بالأهمية أن ينزل فيها قرأن يبرأ السيدة مارية فالقرآن ينزل ليبرا عرض النبى فى أزواجه واكتفى الله تعالى بترأة السيدة مارية لما أرسل النبى علىّ رضى الله عنه فوجدها بريئة وهذا النص عندنا وعندكم ثانيا عند الشيعة عرض النبى بل الأنبياء مبرأ طاهر لمقام النبوة وأنتم تطعنون فى النبوة بالطعن فى عرض الانبياء ثالثاً أجمع الشيعة على أن المبرأة هى عائشة يقول المفيد : ولا خلاف أن حسان كان ممن قذف عائشه وجلده النبي صلى الله عليه واله. المصدر : كتاب الجمل ص218 ــــــــــ يقول علامة الشيعه ابن المطهر الحلي : ما يقول سيدنا في قصة الافك والايات التي نزلت ببراءة المقذوفه هل ذلك عند اصحابنا كان في عائشه ام نقلوا ان ذلك كان في غيرها من زوجات النبي ؟ فأجاب : ما عرفت لاحد من العلماء خلافا في ان المراد بها عـــائـــشـــه المصدر : أجوبة المسائل المهنائيه ص121 الصحيح من سيرة النبي الاعظم للعاملي ج13 ص8 فما رأيك فى إجماعهم؟ وهذا الإجماع يدل على تبرأة عرض النبى ومقام النبوة يأبى ذلك ويدل أيضا على إيمان السيدة عائشة بالنص الصريح فى القرأن نقول لك ثبت بكلام علماء الشيعة أن المبر’ عائشة إذا هذا يثبت إيمانها بالنص الواضح فى قوله تعالى فى قصة الإفك لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون بأنفسهم خيراً وهذا نص واضح جداً على أن السيدة عائشة مؤمنة بأنفسهم يعنى ببعضهم وهذا فيه النص على إيمان الصحابة وإيمان السيدة عائشة وهذا مدح لمن لا يكفر لأن الله لو يعلم أنها تكفر لما وصفها ووصف الصحابة بالإيمان ما رأيك تؤمن؟ أم لا تؤمن بالقرآن |
|
|||||||||
إقتباس:
إقتباس:
ثم الإجماع الذي له قيمة هو الذي يكون كاشفاً عن رأي المعصوم وهذا لم يتحق في ما نشرته الآن . |
|
|||||||||
إقتباس:
|
|
|||||||||
إقتباس:
|
|
|||||||||
إعترف عالمكم الكبير .. علي البروجردي .. فقال :-
" لعل (الحديث) الصحيح المعتبر المدرج في تلك الكتب (الكتب الأربعة الرئيسية عند الإثناعشرية) كالشعرة البيضاء في البقرة السوداء " (طرائف المقال للبروجردي 2/ 308 ) . يعنى قليل جدا ً جداً يعنى أكثر من 99 بالمائة من الاحاديث غير صحيح |
|
|||||||||
الظاهر أن المقصود بالصحيح هاهنا يعني على تقسيم المتأخرين في قبال الحسن و الموثق و الضعيف .
وليس في قبال تقسيم المتقدمين أن الأخبار فقط صحيح و ضعيف وعلم الرجال علم اجتهادي فيختلف كثيراً من عالم لآخر و أيضاً الحاجة له .. إقتباس:
|
|
|||||||||
جاء ( نهاية الدراية لحسن الصدر - ص 600 – 602 ، نقلاً عن كتاب الوافي للفيض الكاشاني ) .
انتقاد الكتب الأربعة قال " الكافي : أهمل كثيراً من الاحكام ، ولم يأت بأبوابها على التمام ، وربما اقتصر على أحد طرفي الخلاف من الأخبار الموهمة للتنافي ، ولم يأت بالمنافي . ثم إنه لم يشرح المبهمات والمشكلات ، وأخل بحسن الترتيب . وأما الفقيه (من لا يحضره الفقيه) : فهو كالكافي في أكثر ذلك ، مع خلوه من الأصول ، وقصوره عن كثير من الأبواب والفصول . وربما يشتبه الحديث فيه ،، وربما يرسل الحديث إرسالاً ، ويهمل الاسناد إهمالاً . وأما التهذيب : كالفقيه في الخلو من الأصول ، مع إشتماله على تأويلات بعيدة ، وتوفيقات غير سديدة ، وتفريق لما ينبغي أن يجمع ، وجميع ما ينبغي أن يفرق ، ووضع الكثير من الاخبار في غير موضعها ، وإهمال الكثير منها في موضعها ، وتكرارات مملة ، وتطويلات للأبواب مع عنوانات قاصرة مخلة . وأما الاستبصار : فهو بضعة (جزء) من التهذيب " |
|
|||||||||
من نصدق ؟
|
|
|||||||||
|
|
|||||||||
إقتباس:
|
|
|||||||||
تأمل الكلام لتعرف
|
![]() يمكن للزوار التعليق أيضاً وتظهر مشاركاتهم بعد مراجعتها |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | بحث في هذا الموضوع |
طريقة العرض | |
|
|
|
![]() |
|