إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الواجبات المنزلية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الواجبات المنزلية









    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وآل محمد

    عندما يحذر المعلم والمعلمه الطلاب والطالبات عن الغش لايتجرأ الطالب أو الطالبه على الغش عند المراقبه في الصف المدرسي ولهذا تظهر وسائل الغش الخفيه ، وفي الواجبات المنزليه المجال مفتوح للغش فالطالب أو الطالبه من النادر أن يحلا الواجب لأي سؤال يحتاج للتفكير ، فيستعينا بالغيرللمساعده ويقدما الحل على أنهما من حل الواجب !! ، وماأكثر الحالات التي اكتشف المعلم أو المعلمه تغير نوع الخط

    ووبخ الطالب أو الطالبه حتى يجيبا على الأسئله بدون مساعدة الغير ، المراقبه هي التي جعلت الطالب والطالبه يبتعدا عن الغش لكن في المنزل أين هي المراقبه بل الأب والأم هما من يحلا الواجب لهماإذا تمكنا من ذلك أو يوكلا غيرهما ، ومن هنا لايجد الطالب أو الطالبه أي حرج في أن يحل الغير الواجب لهما

    فالواجب المنزلي يؤدي الى الغش بدون حياء ولانجد من يهذب الطلاب أو الطالبات في هذا الفعل بل كل التوبيخات والتحذيرات والأحاديث التي تنهى عن الغش راجت لديهم أنها في الفصل الدراسي فقط ويستمروا في الغش حتى الكبر في عمل البحوث والأنشطه الخ



    دمت برعاية الله

    كتبته : وهج الإيمان

  • #2
    بارك الله فيك اختي المجاهدة وتقبل مروري .

    تعليق


    • #3
      أحسنتي:لقد طرقتي موضوع مهم للغاية لأنه يمس طائفة غير قليلة من المجتمع وهم الطلبة وأقول لكي أن الأباء والأمهات لا يراقبون أبنائهم وبناتهم عند أداء الواجبات المنزلية فقط بل يقمون بشراء الملازم التي تحتوي على حلول المسائل بحجة أن الكادر التدريسي سيئ بالاضافة الى ذلك عدم مراجعة المدرسة لمعرفة مستوى أبناهم خلال العام الدراسي وهنا أورد حادثة حقيقية حدثت في أحدى المدارس الثانوية عندما ظهرت نتائج دخول البكلوريا للصف السادس العلمي جاء ولي أمر أحدى الطالبات التي لم تدخل الامتحان الوزاري وكانت في أحدى المواد العلمية قد حصلت على درجة15%في أمتحان نصف السنة وعندما شاهد النتيجة أستغرب كيف حصلت أبنته على هذة الدرجة والطامة الكبرى أنه قال::لو كنت أعلم بهذة لنقلت أبنتي من المدرسة!!عجيب أيها الأب المحروق دمه أين كنت ولم تدري؟؟ألم تسأل يوماً ما هي نتيجة أبنتك خلال العام كله ..ومن هذا والمقياس للمتابع

      تعليق


      • #4
        حياكما الباري أخي غيوم وأختي بضعة المختار

        أختي بضعة المختار شاكره لكِ هذا الرد الذي وضح حجم المأساه التي تنتج عن عدم الإهتمام بالطالب أو الطالبه

        والتي تؤدي الى صدمة أولياء الأمور بمستواهم ، لأن الإتكاليه هي التي تسبب كل هذا المآسي ، لماذا لايتم

        تسمية الواجبات المنزليه بواجبات الشروح المنزليه والتي توضح تدخل الغير في حلها أو شرح الدرس من جديد

        وشرح الإجابه التي يجيب بها الغير على السؤال المطلوب لمن لم يفهم شرح المعلم أو المعلمه !!! لأن هناك شريحه

        كبيره من الطلبه لايفهمون شرح المعلم أو المعلمه ويخجلون من التصريح بهذا خوفآ من العقاب أو التندر عليهم

        فنراهم يستعينون بغيرهم في حل الأسئله مع المذاكره الجماعيه ، ومن هنا يبرز دور المعلم أو المعلمه في

        تبسيط الشرح للطلبه وعدم تكليفهم بحل الواجبات في المنزل الا لأسئله سهلة الإجابه يستطيع أي طالب

        أو طالبه مهما كان مستواهما أن يقوما بحلها

        تعليق


        • #5
          شكراللموضوع

          تعليق


          • #6
            حياك الله ممتنه للمرور والرد

            تعليق


            • #7
              - الوطن أو ن لاين -




              الواجبات المنزلية مضيعة للوقت والجهد!

              الواجبات المنزلية في مدارسنا عشوائية لا تستند كميتها ولا نوعها على نتائج دراسات علمية، وليس هناك وضوح في مدى انعكاس تقييم المعلمين لها على مستويات الأطفال، ولا يُعرف كم نسبة إسهام هذه الواجبات في تقدم التحصيل العلمي للأطفال
              تقول دراسة حديثة نشرت نتائجها في مجلة التايم لهذا الأسبوع إن معظم الواجبات المنزلية مبنية على مفاهيم قديمة وغير فاعلة، وقد كثر الحديث عن الواجبات المنزلية: نوعها وآثارها وطرق تقييمها وفاعلية التقييم وأثره على مستوى التعليم، وتعرضت للنقد الشديد لهزالة بعض هذه المراحل وهامشيتها وعشوائيتها إلى درجة أن المتعلم لا يناله من تلك الواجبات إلا السهر والتعب، حتى إذا ما أنهى واجباته وجد أنها تقيم بشكل عشوائي أو لا تقيم أصلاً وأنها كماً ونوعاً لا تُبنى على طرق وأساليب ومفاهيم صحيحة، وأن المتعلم في النهاية يتم تقييم واجباته بناء على حسن مظهرها والألوان الزاهية المستخدمة فيها، وبعبارة أخرى يقيم الجانب المظهري Cosmetic منها ويا للأسف الشديد.
              هذا هو الجدل الأزلي الدائر حول الواجبات المنزلية، وتأتي هذه الدراسة لتؤكد وتعزز ما ذُهِبَ إليه من واقع سلبي وسيئ للواجبات المنزلية التي ينشغل بها أولادنا لفترة طويلة دون فائدة تذكر أو عائد تعليمي مجدٍ.
              وتسأل هذه الدراسة: ما هو التأثير الذي تحدثه الواجبات المنزلية التي تعطى للأطفال للعمل عليها بعد اليوم المدرسي وما مدى مساهمتها في تقدمهم العلمي؟ وتجيب الدراسة بالقول: "إن هناك شواهد ودلائل توضح أنه الآن قد ثبت أن الواجبات المنزلية لا ترفع درجات الطلاب في التحصيل العملي" وتضيف: أنه بناء على استفتاء فقد اتضح أن هناك زيادة ملحوظة في الوقت الذي يقضيه الأطفال في الواجبات المنزلية وذلك خلال العقود الثلاثة الماضية، وأن ذلك لم يكشف تقدما في مستوى الطلاب في المواد الأساسية: القراءة والعلوم والرياضيات، واستندت الدراسة على نتائج برنامج تقييم الطلاب الأجانب Program for International Student Assessment (PISA). وتقول الدراسة إنه في عام 2008 أُجِري استفتاء على الآباء والأمهات يستطلع تقييمهم للواجبات المنزلية، وكانت نتيجة ذلك الاستفتاء هو أن تقييمهم هو: عادلة Fair أو سيئة، وقال أربعة من كل عشرة من الوالدين أنهم يعتقدون أن بعض الواجبات المنزلية أو معظمها هي لإشغال الأطفال فقط Busywork. واتكأت هذه الدراسة على نتائج دراسة نشرت في مجلة "مراجعات اقتصاديات التعليم" فحواها أن الواجبات المنزلية لها تأثير قليل أو عديمة التأثير على درجات التحصيل العلمي، ولكن هذه الدراسة تشير إلى وجود تأثير إيجابي للواجبات المنزلية على الرياضيات، وتوضح الدراسة أننا محظوظون لأن هناك من الأبحاث والدراسات في متناول الوالدين والمعلمين ومسؤولي التربية والتعليم لجعل الواجبات أكثر ذكاءً بالرغم من أن هذه المفاهيم لتطوير الواجبات المدرسية تطبق خارج الفصل الدراسي.
              وتشير الدراسة إلى مفهوم جديد هو "العقل والدماغ والتعليم" الذي ظهر مؤخراً ويختص بالمساعدة والتطوير للكيفية التي يتشرب بها الأطفال المعرفة ويحتفظون بها ويستخدمونها في حياتهم العامة، وباستخدام هذه الطريقة بالتعاون بين علماء النفس في جامعة واشنطن في مدينة سانت لويس والمعلمين في ذلك المجتمع الذي يحتضن مدرسة كولومبيا المتوسطة ارتفع مستوى طلاب الصف السابع والصف الثامن في اختبار العلوم والدراسات الاجتماعية بنسبة وصلت بين 13% إلى 25 %، وقدمت هذه الطريقة أسلوباً جديداً متميزاً أسموه طرق تدريس التخصصات، وهو أسلوب لم يعتده الطلاب لكنه بسيط وسهل التطبيق ويجعل الواجبات المنزلية ناضجة تناسب التطوير الذي يحدثه هذا النوع من الطرق، وتشرح هذه الدراسة هذا "التكنيك" بوضوح، وبينت الدراسة أن هناك مفاهيم مغلوطة لدينا في طرق التدريس تجعل من الواجبات المنزلية قليلة التأثير على التعلم الفاعل. منها ما نعتقد أن المعلومات التي يتشربها الأطفال بسهولة أنهم بذلك قد تعلموا جيداً وهذا مفهوم خاطئ، والصحيح أنه كلما بذل الطلاب جهداً كبيراً في عملية التعلم كان تعلمهم أكثر فاعلية، واستدعاؤهم للمعلومات والمعارف التي تعلموها لتطبيقها في حياتهم أكثر فاعلية وجدوى.
              وتخلص الدراسة إلى اعتبار الواجبات المنزلية للأطفال "تقاعسا أكاديميا" وبطيء التبني من قبل طرق تعلم مبنية على نتائج دراسات علمية، وليس غريباً أن تهاجم الواجبات المنزلية من كل الاتجاهات سواء من يراها تعطى بكميات كبيرة أو تعطى باعتدال، وتستنتج الدراسة أن الجدل الساخن في هذه القضية يمكن أن يهدأ إذا انقدح بشكل واضح أن الواجبات المنزلية تعزز التعلم، وتضيف أن الدراسات الخاصة باستراتيجيات الواجبات المنزلية فرصة غير مستغلة untapped opportunity لأن الدراسات المتعلقة بهذه القضية أوضحت لنا كيف يمكن تحويل الواجبات المنزلية إلى حافز قوي للتعلم، ومن هذا المنطلق يجب على هذه المدارس أن تجعل ذلك يحصل.
              وخلاصة القول: الواجبات المنزلية في مدارسنا عشوائية لا تستند كميتها ولا نوعها على نتائج دراسات علمية، ولا تقيم بشكل دقيق، وليس هناك وضوح في مدى انعكاس تقييم المعلمين لها على مستويات الأطفال، ولا يُعرف كم نسبة إسهام هذه الواجبات الدراسية في تقدم التحصيل العلمي للأطفال، ولا تُعرف درجة صعوبة الواجبات المنزلية ولا الكمية ومدى درجة الصعوبة الملائمة لكل طالب بل تعطى لكل الطلاب المتميزين منهم والأقل تحصيلاً بدرجة واحدة كمقياس جاهز يستخدم لكل الطلاب بصرف النظر عن مدى الاستفادة من عدمها من هذه الواجبات.
              آن الأوان أن تقوم جهة مختصة بالاطلاع على الأبحاث والدراسات الخاصة باستراتيجيات الواجبات المنزلية وتدريب المعلمين عليها حتى لا تكون تلك الواجبات كما تقول الدراسة التي نستعرضها في هذا المقال: "فرصة غير مستغلة"، وبالتالي مضيعة للوقت والجهد وما ينتج عن ذلك بالتالي من معاناة الأطفال منها. إن استمرار وجود الفرص غير المستغلة مأساة يجب التنبه لها.. العالم اليوم يبني كل تقدمه على الدراسات والأبحاث وكثير من القضايا درست وعولجت، صحيح أنه قد تكون نتائج الأبحاث المعمولة خارج مجتمعنا غير ملائمة لمجتمعنا لكننا يجب أن نستفيد من تلك الأبحاث بأن نعيدها على عينات ممثلة من مجتمعنا بما نعرفه نحن الأكاديميين بـ"النسخ المتماثل" replication لتلك الأبحاث لتخرج النتائج مطابقة لواقعنا ونحقق الفائدة منها.
              إن الاستمرار في غي إعطاء الواجبات المنزلية بالشكل الذي عفا عليه الزمن وانتهى وقته ظلم للمتعلم والوالدين والمجتمع والوطن بأسرة، لأنه يضيع وقتا ثمينا يمكن استفادة أطفالنا منه فيما ينفعهم لخدمة أنفسهم ووالديهم ومجتمعهم ووطنهم.. فهل نستجيب؟



              علي الخبتي 2013-09-09 1:18 AM

              تعليق


              • #8
                اني من كنت صغير كنت اغش وين المشكلة

                الطالب بلا غش مثل الطير بلا عش

                سلام

                تعليق


                • #9
                  مع الملاحظة المجتمع عندكم يختلف عندنا
                  وكل طالب تحيط به ظروف خاصة به
                  والتعليم عندنا في العراق فاـــــــــــشل جداً
                  الى درجات لا توصف
                  والمسالة وعويصة ومخربطة جداً

                  دمتم في رعاية الرحمن

                  تعليق


                  • #10
                    حياك الله أخي أنصار الصدر

                    قد يقع اللوم في الغش على المعلم نفسه إذا قصر في إيصال المعلومات للطلبه لأنه
                    يتبع الإسلوب الموحد لإيصال المعلومات مع أن في الصف نجد الفروق الفرديه بين الطلبه فما تفهمه أنت لايفهمه غيرك بسرعه إلا إذا شرح له بالإسلوب المبسط ، فيعرف الطالب أن هناك من عرف حل السؤال وهو لم يعرفه فيغش منه ، ولتلافي هذا الفعل على المعلم أن يعيد الشرح أكثر من مره وهذا ينتج منه ضياع وقت الحصه ، وأيضآ أن يسمح للطالب الذي لم يفهم الشرح أن يرجع اليه في وقت غير وقت الحصه و لايضمن الطالب فراغ المعلم ، فعليه في هذه الحاله أن يسأل من فهم الدرس ليشرح له وأن يكون الشارح يتقبل هذا ولايعرض عنه ، فعلى المعلم أن ينوع في أساليب الشرح ويبسطها ليفهم شرحه الطلبه وبالتالي يتم القضاء على الغش مع عدم الإكثار من إلزام الطلبه بحفظ الكثير من الماده الدراسيه حتى لايتعرض الطالب للنسيان فيغش من زميله ، وعدم تشديد أهل الطالب عليه وتخوفيه من العقاب إذارسب حتى لايغش من الخوف من العقاب اذا لم يعرف كيف يحل السؤال

                    تعليق


                    • #11
                      نعم صحيح لكن نقطة الخوف غير جيدة ياحبذا لو الترغيب فهو افضل

                      يعني مثل عندما تنجح يا ولدي سوف اعطيك كذا وكذا والتشجيع ايضاً له دور في المسالة

                      تعليق


                      • #12
                        اقول والافضل ان تكون طريقة واحدة لان كلامكم صحيح والمعلم لا يملك كل

                        الوقت

                        فلابد من وضع طريقة للشرح بشكل مبسط للجميع والبدء معهم شي فشي

                        يعني اعطائهم مادة قليلة يكون افضل

                        راي الشخصي


                        تعليق


                        • #13
                          نعم لايد من التبسيط في شرح الماده الدراسيه حتى يفهمها جميع الطلبه فهذا يعتبر مراعاة للفروق الفرديه
                          ونقضي بذلك على الرسوب

                          تعليق


                          • #14
                            مع

                            أو

                            ضد

                            الواجبات المنزليه شاركونا
                            أعضاء وزوار

                            تعليق


                            • #15
                              مع

                              أو

                              ضد

                              الواجبات المنزليه شاركونا أعضاء وزوار

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 27-03-2024, 06:44 PM
                              ردود 0
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة مروان1400, 26-03-2024, 06:41 AM
                              ردود 0
                              13 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة مروان1400
                              بواسطة مروان1400
                               
                              يعمل...
                              X